يقول محمد أثناء نوبات صرعه و تجلي محصلات لاوعيه في وعيه
والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه والذي خبث لا يخرج الا نكدا كذلك نصرف الايات لقوم يشكرون
الأعراف الأية 58
و ذلك بكيد ما إكتسبه في ذاكرته من الكتب الدينية السابقة له
"«اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَاب الْحُمْلاَنِ، وَلكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِل ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ!" (مت 7: 15)
"مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ. هَلْ يَجْتَنُونَ مِنَ الشَّوْكِ عِنَبًا، أَوْ مِنَ الْحَسَكِ تِينًا؟" (مت 7: 16)
"هكَذَا كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدَةٍ تَصْنَعُ أَثْمَارًا جَيِّدَةً، وَأَمَّا الشَّجَرَةُ الرَّدِيَّةُ فَتَصْنَعُ أَثْمَارًا رَدِيَّةً،" (مت 7: 17)
"كُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ." (مت 7: 19)
"فَإِذًا مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ." (مت 7: 20)
واضح و جلي في الإنجيل و في القرآن
لا تحكم على الشجرة إلا من ثمارها
ها نحن ذا نبصر اليوم ثمار الإسلام المتخلف الذي يبيح الإرهاب إلى يومنا هذا
ألى يومنا هذا و حتى بقواعد عصرنا الحديث الذي تزدهر فيه الدراسات الإنسانية و الحقوقية في كل البلدان و الامم إلا في موقعهم الرسمي للإفتاء الدوغمائي
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/8720/
لا زالوا لا يتحرجون من إعلان مفاسد شريعتهم تجاه حرية البشر و إستقلال إرادتهم فإن توفرت الأسباب للسبي كما وفرتها داعش مثلا فالسبي هو حق حلال و إمتلاك السبايا و تسخيرهم لكل ما هو طيب من أعمال شاقة و إغتصاب ممتع للمؤمنين الأنانيين ضيقي الضمير الموهومين الباغين عدوانا هو كله حق محفوظ من الله نفسه شخصيا بفكره التشريعي العادل الممتاز الذي لا يؤتى بمثله حسنا و جمالا و رحمة و مودة بالبشر أجمعين بلا شروط و كلام الله هذا مر عبر عقل نبيه المصطفى محمد كان يتلقاه و يلقيه جاهزا للناس للهداية و التنوير لكي لا يرهقوا انفسهم في إعمال عقولهم أنفسهم فهم مجرد أنعام أو أظل سبيلا أطيعوا تدخلوا بيت الدعارة السماوي المليء بالجنس و الخمر و كل الطيبات فياله من كون تافه و من خالق تافه هذا الذي يتصورونه بعقولهم و العقول هي النعمة و القدرة و ليست النصوص الخرافية